![]() |
سقط المهرج على المسرح
السلام عليكم ور*مه الله وبركاته دفَن آلمهرج آبنھ آلو*يد آلمتوفّي ثم صعد آلى آلمسر* فض*گ آلجمهور ... نفض آلمهرج يديھ مـِْـט الترآب وهو *زين وض*گ آلجمهور آككثر آنفجر آلمهرجٌ ( بآكياً ) تعآآآلت آلض*كآت في كل مكآن ثم سقط آلمهرج ميتا عـٌلۓ آلمسر* لكن وقف آلجمهور يصفق ب*رآرة !!! [عزيزى الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد التسجيلللتسجيل اضغط هنا] ،، هذة هي ال*قيقة نسعى لرضا الآخرين في زمنْ الرضى ضرائب كلمآ أض*كناهم نضع ثقلاً على عاتقنا يبتسمون يقهقهون ن*ن نساندهم يبكون نعمل جهداً مضاعفاً لإسعادهم الورق ي*ترق والضرائب تتضاعف أمامهم *ين ال*اجه و يلوون ووجهم إذا فرغوا تتغير أبجديات المشاعر *سب الضرورة !! وللضرورة أ*ـــكـــآم !؟ يرونا كدمى أتى بها الزمان يبدلونها كيفما يشآؤن ينادونها كيفما يرقون يقذفونها باي طريقة يرون و *ينمآ ن*تا* من يساندنا لنتجاوز منعطفات ال*ياة .. ولا نجدهم ! أليست ورقة وأ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟ عندمآ يسآورنا البلاء و تغلفنا الآهات ولا نجد من يجلي هذا عنّا *تى لو بدمعة يشاركونا بها ! أليست ورقة و أ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟ تمر بنا أيام ن*تاج منّ من ْ أض*كناهم أن يض*كونآ ! فنرى الصّد برق بالعين قبل أنّ نسمع الرنين ! أليست الورقة أ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟ همْ البشر كالأوراق أ*تفظت بهم ذاكرتي لاني كنتْ وببسآطة جزء من يومهم السعيد وكلْ أياهم الآخرى فكآنو كل يومي . فهمْ مذكرتي كل ورقة منهم لها ذكرى داخل كتابي كل ورقة ت*ترق تشلع فتيلها بخلجان قلبي فتنصهر من *نيايا الرو* ذكرهآ لتعّبر عيناي فتغسل وجنتاي بقطرات أشد ملّو*ة من سابقاتها فورقة ت*ترق وضريبة ال*زن تتضاعف ليكون القلب هو من يدفع تلك الضرائب فتزداد الضربات وتزداد وتزاد !!! إلى أنْ تتوقف ّ! فلا أ*د ! لا أ*د ! [عزيزى الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد التسجيلللتسجيل اضغط هنا] ن*ــــن في زمـــآن .. .... أبكـــــى *تى المهرّج !! *** * *** بـ اختصِآر : / مـِْט تعود آن يسعد آلناس .. ومضة فَي كَثْيِر مَن الأ*َيِآن أصُبَ*َ مُتَعذرةِ عَن آلخِدمَة مُؤقَتَاً فَلآ أمُد البَصر تَأمُلاً وَ لآ أدُركَ مآيقَولونْه *قيقةً ! أمتَنْع عَنْ *َديِث الشِفاهَ فَقط أتَ*دثٌ بَ لغة يَفهَمهَآ أبَريَآءِ البَشرْ رُفَعَ الَصَمْتُ آلآنَ .!! |
رد: سقط المهرج على المسرح
تتغير أبجديات المشاعر *سب الضرورة !!
وللضرورة أ*ـــكـــآم !؟ يرونا كدمى أتى بها الزمان يبدلونها كيفما يشآؤن ينادونها كيفما يرقون يقذفونها باي طريقة يرون و *ينمآ ن*تا* من يساندنا لنتجاوز منعطفات ال*ياة .. ولا نجدهم ! أليست ورقة وأ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟ رضى الناس غاية لا تدرك وإلي بيخلي هدفه في ال*ياة إسعاد من *وله في *ين إنه ينسى نفسه أو إنه يسعدهم على *ساب نفسه أو إنه ي*رق نفسه عشانهم يبغاله يلتفت وي*دد!!! هل هالناس يستاهلون ؟؟؟؟ ترى مصيره ي*تاج *د جنبه وإ*تمال كبير مابيشوف *د!!!! لي طر* مشابه نوعا" ما هنا [عزيزى الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد التسجيلللتسجيل اضغط هنا] لكن التعليق هنا أشمل وأرقى يعطيك العافية مولاي علي طر* راقي برقيك المعتاد |
| الساعة الآن 06:12 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir