* ظروف هذا الزمن مخيفة , غبية
, غريبة تشل منا الإدراك
لنتصرف عكس قناعاتنا ومبادئنا
ظروف تثبت لنا شدة الضعف وقلة ال*يلة !
* إعلام مكتظ بمسر*يات وتمثيليات ولانزال متفرجين
لا يهم مايعرض المهم أننا من المتفرجين لينتهي كل شىء
ولا شىء ي*دث سوى أنا نرددها جميعا"....
*جميعنا يكتب /
ـ هناك من ي*لق بقلمه ... يقطف أفكاره من نتاج عقل واعي
ولسان لا يسكته سلطة . . .
قوي في ال*ق , عادل عند اشتداد الهول
ومنطقه معافى سليم !
ـ هناك من يسقط في الدرك الأسفل ..
أهواءهم وسوء نواياهم هي من ي*رك أقلامهم
فلا ي*صدون سوى نتاج غث مسموم
كفقاع الصابون سرعان ما يفقع ولا يدوم
*كم ن*تاج ل*دث , نموذج يعيد ثقتنا بال*ب
والأشخاص والوفاء وبكل شىء فقدناه !
كم ن*تاج لواقع صادق يترجم متطلباتنا !
كم ن*تاج للصدق مع كل من يست*ق !
آه من ا*تياج يجتا* منا الرو* يسكنها ولا يزال . . .
آه من اجتيا* الإ*تياج في كل *ياتنا !
* أقسم أن كل من يقرأ هنا يسكنه فوضى
تماما ك*انة مكسيكية يسكنها شلة مخمورين
لاتنظروا لصخب ال*ياة من *ولكم
السيارات تسير
المصانع تعمل
والطيور تعود أدراجها
صدقوني ال*ياة تسير بشكلها الطبيعي . . .
اللاطبيعي هو ذاك العراك
المستديم بداخل أنفسنا !
*الناس يهوون السقوط في ال*ياة
أشعر أن هناك بقعة متسخة نجسه
على رصيف ال*ياة
نمر بجانبها وعمدا" نلقي بأروا*نا فيها
لا عجب كلنا هكذا ؟!!
*نسخ ولصق /
نسخ ولصق /
نسخ ولصق /
هل يعقل أن تتشابه أفكارهم لهذه الدرجة ؟!
ال*مد لله أن أسماءهم مختلفة وإلا لجن جنوني . . !
*في الماضي كان الفر* يفاجئنا
و*ين يستقر منا بالرو* يدوم أثره!
اليوم نسعى لنفاجأ الفر* بوجودنا
ولسان *النا يقول / كن ي فر*
كن !
منقوووول