|
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
|
.. :005:
ير*لون ولا يعودون..فنظن أن الذئاب قد أكلتهم.. ير*لــون ولا يعــودون..فنظن أن الذئــاب قد أكلتهــم..فننــزف دم قلــوبنا *ــزناً عليــهم.. لكننــا نكتشــف مع الأيــام..أنهــم هم الذئــاب..وأن قلــوبنــا هــي.. الض*يــــــة!!! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الذئـــب الأول: *ـاول المست*يــل كــي يتعرف على إ*داهن.. ونجـ* بعــد م*اولات فــاشلة.. ففت*ــت لــه بوابــة قلبــها.. ومـدن أ*لامهــا.. وصــار*تــه بأدق الأســرار فـي *يــاتها.. و*يــن سئـــم اللعبــة..خلــع قنــاعه بلا تردد.. ف*ــاولت الانس*ــاب من *يــاته بهــدوء المــوتى.. لكنــه أسمعهــا شريــط تسجيــل بصــوتها.. ي*مــل أدق تفــاصيــل علاقــته معهــا.. ومـــارس ابتــزازهــا.. ب*قـــــــــــارة! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الذئــب الثاني: كــان يعلــم أنهــا تعيــش فــراغاً عاطفيـاً.. برغــم القلـوب الم*يــطة بهــا.. فــراهن رفــاقه علــى قلبــها.. وبــدأ يســهر كي يتدرب على دور الفــارس النبـيــل أمــامها.. واقتــرب منــها أكثــر.. فــوضع الشمــس في يميــنها.. والقمــر في يســارها.. ووعدهــا بمديــنة ملــونة.. وأ*لام واقعيــة.. وسعــادة تنسيــها *ــزن الأيــام.. فــوثقت بــه.. وأ*بــتـــه بصـــدق الأنثــى العــاشقة وجنــونها. وأخلصـت له في زمــن الخيـــانات البغيــضة.. وصــار*تـه ذات ليــلة بمشــاعرها تجــاهه.. وفـي صبـــا* اليــوم التــالي.. ب*ثـــت عنـه فلم تجــده.. فقـــد كســب الرهــان أمــام رفــاقه.. وانســـ*ب! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الذئــب الثــالث: تــزوجــها بعد معــاناة طويــلة.. وبــعد أن ت*دّت الجميــع من أجلــه.. وبــعد أن عــارضت وقــاومت الجميــع كــي تكـون لــه.. فخســرت الجميــع من *ــولها.. وكسبــته هــو! وبــعد فتــرة من الزمـــن.. تــزوج بأخــرى.. تصغــرها سنــاً..وتفــوقها جمــالاً.. فخــسرت كــل شــيء.. *ــتى هــو! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الذئــب الرابــع: رآها صــدفة في أ*ــد الم*ــال التجاريــة.. فأصبــ* يلا*قهــا كالذئــب الجـائع.. فكــانت تت*ــاشاه وتصــده بإصــرار.. و*يــن أدرك أنــها مست*يــلة المنــال.. وأنهــا تختلــف عن كــل النســاء اللاتي مررن في *يــاته.. أصبــ* يطلــق عليــها الإشاعات المغرضــة.. ويتفنــن في نسج ال*كايات السيــئــة عنها وإليــها! *تــى شوههــا فــي أعيــنهم تمــامــاً.. وأنســاه الشيــطان أن رمــي الم*صنـات الغــافلات كبيــرة من الكبــائــر.. يعذب الله مرتكبــها عذابــاً شديـداً! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7 الذئــب الخــامس: كان مدمــن مخدرات.. ويكــره أن يــرى اآخريــن يتمتعون بدمــاء نقيــة.. فرمــت بهــا الصدفــة فــي طريــقه.. وأ*بــته *بــاً صــادقاً.. و*ــاولت قـدر استطاعتها أن تصــنع منــه إنســاناً جديــداً.. لكنها برغــم ال*ـب فشلت في إصلا*ــه.. ونجــ* هــو فــي تسريــب السم إلــى دمهــا.. مــن خلال قطــعة *لــوى تناولتها من يــده.. فــي ل*ــظة *ــب! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الذئــب الســادس: أ*ــب إ*داهن *بـاً جنــونيــاً.. ووثــق بهــا ثــقة عميــاء.. لكنهــا برغــم الثقــة خــانته.. فضــاعت ثقتــه بالآخريــن.. وفقـــد شهيتــه لل*يـــاة.. وهجــر الوجــود وابتعــد عن النــاس.. فاقتربت منه إ*داهــن.. ومن*تــه عــاطفــة نبيـــلة.. ورممت في داخلــه ثقــته بالآخريــن.. وأعــادت لــه شهيــته لل*يــاة.. ومن*تــه الأمــان الذي كــان في أمــس ال*اجة إليــه.. وســرق هـو أمــانها *يــن عـــرض صورها على صف*ات الانترنت.. وفـي أوضـــاعٍ مخـــتلفة! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& آخــر الهمــس: اللهم مــن أراد بالمؤمنــات الم*صنــات الغافلات شــراً.. فأشغــله فــي نفســه وأهــل بيــته وأقــرب النــاس إليـــه
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أكلتهم, الذئاب, يرحلون, يعودونفنظن, ولا |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1