لاتقول أ�*بك يكفيني إهتمام

--[ مدُْخَل


لاتقول أ�*بك يكفيني إهتمام .....


أ�*يانُ

نردد ويردد ..

.... كلمات كثيرةٌ

أ�*بُك ..........

آ�*بك........


~ أعشقـڪ للجنونٌ~


ولكن هل الكلمات ٌ والعباراتٌ هيٌ التيُ تسعدناٌ وهي مانريد؟!


تسآؤلاتٌ دارت بنفسيُ "

ماذا نريد من منٌ ن�*بٌ ,,

ت�*بني وتعشقنيُ أمن�*ني هذا ال�*بً .. لا ريد كلماتٌ ولا �*روف ~


إريد أ�*ساًس وشعورٌ "




إين أنت �*ينٌ يغمرنيُ الالمُ .. ويعلو ملام�*يَ ال�*زنُ ؟؟

إين أنتٌ �*ين تهاجمنيٌ الو�*دهُ.. وتأسرنيُ الغربـهُ وانا معكٌ ؟؟

إين أنت �*ين أتامل بالمراءه لا أرى سوى أطراف معالميُ ؟؟

إينٌ أنت ٌ �*ينٌ أصرخُ مناديةٌ بأسمكٌ لا أسمع سوى صدىٌ أنفاسيُ ؟


الا ترون أن ال�*ب قد أختلفٌ وتبدلت معانيهٌ !!

أ�*بك �*ين أكون أريدكٌ وأ�*بك �*ين ٌ أكون بلا مشاغلُ أو همومٌ ،


لكن .. لا أملك الوقتٌ �*ين تكون ٌ مهمومٌ او مريضُ

ولكن أ�*بكٌ وأظل ا�*بكٌ الىٌ أن أ�*تاجكٌ من جديدٌ .؟!

عآلمنا غريبٌ ... لا لا بل ن�*نٌ الغرباء ~


أين التض�*يهٌ \ لم تعد فيً هذا القاموسُ,,


ال�*ب في وقتنا ال�*اضرُ,,


أصـٍب�* [ كـ‘ـآإ الطقوس بلا رو�*ٌ ولا هويهٌ ترسمهُ الجرو�* .. ]!


هنا أصب�*ناٌ وأصب�*ٌ �*ال معظمناٌ .. ( في الرخاء ن�*ب وفي الشدةٌ نغيب ..

وسمعتهم يقولونٌ : ( ال�*ُب ) له وقت ، مو كل وقت يا شاطر
قد لا يوافقنيُ الرآئ الكثير ..ٌ ولكن هي �*روف دارت في نفسيٌ لتجد متنفس لها هناٌ .. أن لم تصور وأقعنا كما هو صورتٌ جزاء من بعضـًه "



,



ممـآ رآق لي ..!