انتبه �*تى لاتقع في هذا الموقف!!

	لا تغضب فما تقبل ظهوره من جسد زوجتك أو أختك أو بنتك من �*قنا أن نراه

لا تتعجلوا أعزائي في ال�*كم على العبارة السابقة قبل قراءة القصة ومن ثم ابدأ أرائكم ....


وهي مروية عن أ�*دى أفراد مجتمعنا العربي وللأسف الشديد ....

اليكم أعزائي القصة

كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار المتجه من القاهره الى مدينة أسوان �*ينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره مقلوبه ليواجها الكرسيين خلفهم فجلس و لم يقم بعدل الوضعيه لمجيئ رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفيه ليجلس بالكرسي المجاور له ثم مجيئ زوج شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم �*ديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهم وللأسف كانت الزوجه ترتدي بنطلون برموده قصير وبلوزه ب�*مالات تكشف عن ذراعيها وصدرها �*تى نصف صدرها تقريبا

فلم يلقي صديقي بالا" لهم وانشغل بقراءة الجريدة التي معه

ثم فوجئ بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والا�*ترام

يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه علي قبضة يده في مواجهة الزوجه التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عيناه مثبته ن�*و صدرها تكاد تخترقه لقرب المسافه وبصوره مفاجـئة تتضايق الزوجه وتثير غضب زوجها الذي غضب بالفعل وقال للرجل ا�*ترم نفسك انت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل و تلف الكرسي

فما كان من الرجل الريفي أن قال للزوج الغاضب أنا مش هقولك ا�*ترم نفسك انت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس عريان انت �*ر يا رب تخليها تمشي ملط ما دمت انت قابل

لكن هقولك انت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها ادينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقه بص يابني اللي تقبل انه يكون مكشوف من جسم مراتك من �*قنا كلنا نشوفه واللي مستور من �*قك انت لو�*دك تشوفه

وان كنت زعلان اني مقرب راسي شويه اعمل ايه نظري ضعيف وكنت عايز اشوف كويس

وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه وا�*مر وجه زوجته

خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس الذي اعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب

ولم يملك الزوج الا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار



وفي هذه القصة عبرة لمن يُلبِس أو يسم�* لــزوجته أو أخته أو بنته عباية مخصرة جدا ونافخه شعرها من ت�*ت الشيله ولبس كل ماهو مخالف ومظهر للمفاتن ويقول ليش الناس تطالع فينا ، ونسي إن ال�*كمة من العباية الستر وليست الزينة

أنتظر تعليقاتكم الهادفة