التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | المشرفة المميزه |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
بسم الله الرحمن الرحيم
نحاول أن نحدد رؤيتنا حول السجود على التربة الحسينية من خلال النقاط التالية: النقطة الأولى : السجود على التربة الحسينية يمثل حالة من حالات السجود على الأرض، فإن كان إجماع المسلمين قائم على صحة السجود على الأرض وترابها، فلا نجد أيّ مبرر لاستثناء هذه التربة، وما يطرح من تصورات لتبرير هذا الاستثناء لا يحمل صيغة علمية مقبولة. النقطة الثانية : الإشكالية التي تثار حول السجود على التربة الحسينية باعتباره لونا من ألوان السجود لغير الله تعالى إشكالية واهية، لأنّ السجود له صيغتان : 1- السجود للشئ. 2- السجود على الشئ. والفارق كبير بين الحالتين إذ تمثل الحالة الأولى لونا من ألوان الشرك إذا كان المسجود له غير الله تعالى. والشيعة حينما يضعون جباههم في الصلاة على هذه التربة لا يعبرون عن الحالة الأولى، وإنّما يعبرون عن الحالة الثانية وسجودهم خالص لله وحده لا شريك له. وفتاوى فقهاء الشيعة صريحة في حرمة السجود لغير الله تعالى. قال السيد اليزدي في (العروة الوثقى) : "يحرم السجود لغير الله تعالى فإنه غاية الخضوع فيختص بمن هو في غاية الكبرياء والعظمة"(العروة الوثقى ج1/534 مسألة24). وقال السيد الخوئي في (منهاج الصالحين) : "يحرم السجود لغير الله تعالى من دون فرق بين المعصومين وغيرهم" (منهاج الصالحين ج1/179 مسألة659). فالشيعة يجسّدون في حالات السجود قمة العبودية والخشوع والتذلل لله تعالى، تبرهن على ذلك تلك الألوان من الأدعية التي يرددونها في سجداتهم الذائبة مع الله تعالى كما أدبهم أئمتهم الطاهرون من أهل البيت عليهم السلام. فمن أدعية السجود وأذكاره التي تعلمها الشيعة من أئمة أهل البيت عليهم السلام : 1- "سبحان ربي الأعلى وبحمده". 2- "لا إله إلاّ الله حقا حقا، لا إله إلاّ الله إيمانا وتصديقا، لا إله إلاّ الله عبودية ورقة، سجدت لك يارب تعبدا ورقة لا مستنكفا ولا مستكبرا، بل أنا عبد ذليل خائف مستجير". 3- "اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت وعليك توكلت، وأنت ربي، سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره، والحمدلله رب العالمين، تبارك الله أحسن الخالقين". النقطة الثالثة : ربما يقال أنّ الشيعة يمارسون بعض حالات التقديس للتربة الحسينية كالتقبيل والعناية والاحترام، وهذا يثير الشك والريبة في طبيعة هذا التعامل. ونجيب : أولا: هذه الحالات لا تمثل ممارسات غير مشروعة، وإلاّ فالمسلمون قاطبة يمارسون الاحترام والعناية والتقبيل للقرآن والكعبة والحجر الأسود، فهل يقال بأنهم يعبدون القرآن والكعبة والحجر الأسود؟ ثانيا: الشيعة حينما يقبلون التربة إنّما يجسدون العشق والحب لسبط الرسول صلى الله عليه وآله الإمام الحسين عليه السلام. ثالثا: الشيعة يقتدون بسيد الأنبياء صلى الله عليه وآله فهو أول من قبّل هذه التربة الطاهرة كما أكدت ذلك عدة من الأخبار: 1- روى الحاكم النيسابوري في (المستدرك على الصحيحين ج4/398 ) عن أم سلمة رضي الله عنها أنّ رسول الله (ص) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر، ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها، فقلت ما هذه التربة يارسول الله؟ قال: أخبرني جبريل (ع) أنّ هذا يقتل بأرض العراق للحسين، فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها. .. . (ثم قال الحاكم): "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين (البخاري ومسلم) ولم يخرجاه". 2- وروى أحمد بن حنبل في (مسنده ج6/294) عن أم سلمة أو عائشة أنّ النبي (ص) قال: "لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها فقال لي أنّ ابنك هذا حسينا مقتول، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها، قال: فأخرج تربة حمراء". 3- وروى الحافظ الهيثمي في (مجمع الزوائد ج9/190) عن علي (ع) قال: دخلت على النبي (ص) ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان، قال: بل قام من عندي جبريل (ع) فحدثني أنّ الحسين يقتل بشط الفرات قال فقال: هل لك أن أشمك من تربته؟ قلت: نعم، قال فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عيني أن فاضتا. (قال الحافظ الهيثمي): رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات. 4- وروى الطبراني في (الكبير) عن أم سلمة قالت: اضطجع رسول الله (ص) ذات يوم فاستيقظ وهو حائر النفس وفي يده تربة حمراء يقبلها، فقالت: ما هذه التربة يا رسول الله؟ قال: أخبرني جبرئيل أنّ هذا يقتل بأرض العراق (للحسين) فقلت لجبريل: أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها(الخوئي: البيان ص524). 5-وروى السيوطي في (الخصائص الكبرى) في باب أخبار النبي (ص) بقتل الحسين (ع) ما يناهز العشرين حديثا عن أكبر الثقات من رواة علماء السنة ومشاهيرهم كالحاكم والبيهقي وأبي نعيم وإضرابهم عن أم سلمة وأم الفضل وعائشة وابن عباس وأنس صاحب رسول الله (ص) وخادمه الخاص كلها تؤكد خبر التربة التي نزل بها جبرئيل على رسول الله (ص) (محمد الحسين كاشف الغطاء: الأرض والتربة الحسينية ص94). النقطة الرابعة : الأئمة من أهل البيت عليهم السلام كانوا يؤكدون مسألة السجود على التربة الحسينية: 1- كان الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام أول من سجد على التربة الحسينية(روح التشيع ص455). 2- وكان للإمام الصادق عليه السلام خريطة من ديباج صفراء فيها تربة أبي عبدالله الحسين عليه السلام، فكان إذا حضرته الصلاة صبّه على سجادته وسجد عليها(روح التشيع ص455). 3- وروى الحر العاملي في (الوسائل ج3/608) عن الديلمي قال: كان الصادق عليه السلام لا يسجد إلاّ على تربة الحسين عليه السلام تذللا لله واستكانة اليه. 4- وعن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال: "السجود على طين قبر الحسين عليه السلام ينور الى الأرضين السبعة ومن كانت معه سبحته من طين قبر الحسين عليه السلام كتب مسبحا وإن لم يسبح"(وسائل الشيعة ج3/607،608). 5- وعنه عليه السلام قال: "إنّ السجود على تربة أبي عبدالله عليه السلام يخرق الحجب السبع"(وسائل الشيعة ج3/607،608). 6- وكتب محمد بن عبدالله بن جعفر الحميري إلى الإمام الثاني عشر عليه السلام يسأله عن السجدة على لوح من طين قبر الحسين عليه السلام هل فيه الفضل؟ فأجابه عليه السلام: يجوز ذلك وفيه الفضل(وسائل الشيعة ج3/607،608). النقطة الخامسة : الدلالات الكبيرة للسجود على التربة الحسينية : (1) الدلالة العقائدية : فعلى هذه التربة أريقت أزكى الدماء الطاهرة دفاعا عن العقيدة والمبدأ والرسالة، فالسجود عليها يمثل حالة التعاطي والتفاعل مع العمق العقائدي الذي تختزنه هذه التربة في داخلها، وتحتضنه بين ذراتها وتحمله مع أريجها العابق بالطهر والقداسة، فمن خلال هذا السجود يتجذر الانتماء الايماني وتتأصل حالة الخشوع والتذلل لله تعالى. (2) الدلالة الروحية : إنّ هذه التربة شهدت أقدس ثورة مناقبية، احتضنت قيم الرسالة وأخلاقية الإسلام وروحية المبدأ، وشهدت أنقى حالات الحب والانقطاع إلى الله تعالى وأصدق معاني الفناء في ذات الله، فالسجود على هذه التربة يجسد حالات الانفتاح على آفاق القيم والمثل التي صاغتها تلك التضحيات الكبيرة في طريق الحب الإلهي العظيم. فالذرات التي ترقد بين حنايا تربة الحسين تمثل نبضا حيا تتحرك من خلاله كل المثل الرسالية، وتتماوج على أصدائه كل المعاني الايمانية، وتنسكب مع عبقاته كل القيم الروحية. فليس غريبا أن يجد الانسان المؤمن نشوة روحية تشده إلى أجواء الطهر والقداسة والايمان حينما يتعاطى مع هذه التربة التي تحمل بين حناياها روح الحسين الشهيد . ولا تنفتح هذه الآفاق الايمانية والروحية إلاّ لأولئك الذين عاشوا الانفتاح على حب الحسين عليه السلام، وذابت أرواحهم ومشاعرهم في مأساة الحسين، وتأصلت في نفوسهم أهداف الحسين. (3) الدلالة التاريخية : التربة الحسينية هي الوثيقة التاريخية الحية التي تحمل شواهد الجريمة التي نفذها نظام الحكم الأموي في يوم عاشوراء، وإذا كانت الأجهزة الظالمة عبر التاريخ قد مارست أساليب المصادرة لقضية كربلاء، فإنّ الأئمة من أهل البيت عليهم السلام رسّخوا في وعي الأمة وفي وجدان الأجيال حالة التعاطي والارتباط بقضية الحسين عليه السلام من خلال الإحياء والرثاء والبكاء والزيارة. . وفي هذا المسار تأتي مسألة التأكيد على التربة الحسينية لإبقاء القضية حية نابضة في ضمير الأمة، وتبقى الذكرى متجذرة في عمق المسيرة التاريخية لحركة الجماهير وفي حاضرها وفي كل طموحاتها المستقبلية. (4) الدلالة الجهادية والثورية : بمقدار ما تعيش قضية الحسين عليه السلام في وجدان الأمة تتحدد قوة الدفع الجهادي والثوري في حركتها وفي مسيرتها، فقضية كربلاء أعادت للأمة أصالتها الجهادية وأيقظت في داخلها حسّها الثوري. وقد حافظ الأئمة من أهل البيت عليهم السلام على الوهج الجهادي والثوري لقضية الحسين عليه السلام، وصاغوا حالة التفاعل الدائم مع الثورة الحسينية في منطلقاتها وأهدافها ومعطياتها. والتربة الحسينية إحدى صيغ التجذير للوهج الثوري والجهادي في حس الجماهير المسلمة، فالتعامل مع هذه التربة ليس تعاملا مع كتلة ترابية جامدة، وإنّما هو تعامل مع مزيج متحرك من مفاهيم الثورة وقيم الجهاد، ومضامين الشهادة، فمع كل ذرة من ذرات هذه التربة صرخة جهادية ونداء ثوري، ومفهوم استشهادي، لا يقوى الزمن بكل امتداده، ولا تقوى الأجهزة المتسلطة بكل امكاناتها أن تجمد تلك الدلالات، فالتربة الحسينية ثورة وجهاد وحركة واستشهاد. المرجع: التشيّع نشوؤه مراحله مقوماته: السيد عبدالله الغريفي (ط2،1412–1991، مطبوعات درا المواسم للإعلام، بيروت ) |
06-22-2006, 06:26 PM | #2 | |||||||||
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشكورة على المشاركة وهذا التوضيح الله يعطيك العافيه لك أجمل تحية ............. |
|||||||||
|
06-22-2006, 06:51 PM | #3 | ||||||||
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
السجود على التربة الحسينية وما روى عن الرسول محمد صلى الله عليه وآله ليلة الاسراء والمعراج،،،
*-- كانت ارض كربلاء قبل الاسلام قد اتخذت نواويس ومعابد ومدافن للاُمم الغابرة القابرة ، كما يشعر به كلام الحسين عليه السلام في احدى خطبه المشهورة حيث يقول : « وكأني بأوصالي هذه تقطّعها عسلان الغلوت بين النواويس وكربلاء » . واما بالنسبة الى السجود في الصلاة : فقد اتفقت كلمات فقهاء الامامية الى ان السجود لا يجوز الا على الارض ، أو ما ينبت منها غير المأكول والملبوس ، وافضله السجود على التربة الحسينية . وهذا الفضل للسجود على التربة الحسينية هو نتيجة لما ورد في فضلها من الأخبار ؛ فقد ورد أن تراب قبر الحسين عليه السلام فيه الشفاء ، وهذه الروايات كثيرة جداً والشفاء الحأصل من العمل بهذه الروايات كثير جداً واليك الأخبار : 1 ـ ورد في كتاب البحار للمجلسي ( كتاب المزار ) ، قال : « عن محمد بن ابراهيم الثقفي ، عن أبيه ، عن الامام الصادق عليه السلام ، قال : إن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله كانت سبحتها من خيط صوف مفتّل معقود عليه عدد التكبيرات وكانت تديرها بيدها تكبّر وتسبح حتى قتل حمزة بن عبد المطّلب فاستعملت تربته وعملت منها التسابيح ، فاستعملها الناس ، فلما قتل الحسين صلوات الله عليه عدل بالامر اليه فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل والمزيّة » . واول من صلى على هذه التربة هو الامام زين العابدين ( علي بن الحسين عليه السلام ) بعد أن فرغ من دفن ابيه وأهل بيته وانصاره أخذ قبضة من التربة التي وضع الجسد الشريف الذي بضّعته السيوف كلحم على وضم ، فشدّ تلك التربة في صرّة وعمل منها سجادة ومسبحة ... ولما رجع الامام هو وأهل بيته الى المدينة صار يتبرك بتلك التربة ويسجد عليها ويعالج بعض مرضى عائلته بها ، فشاع هذا عند العلويين وأتباعهم ومن يقتدي بهم .. فأوّل من صلى على هذه التربة هو زين العابدين ، ثم تلاه ولده محمد الباقر وحثّ اصحابه عليها ، ثم ولده جعفر الصادق عليه السلام ؛ ففي مصباح المتهجد لشيخ الطائف الشيخ الطوسي قال : كان للامام الصادق عليه السلام خريطة من ديباج صفراء فيها تربة أبي عبد الله الحسين عليه السلام فكان إذا حضرته الصلاة صبه على سجادته وسجد عليه ثم قال : ان السجود على تربة أبي عبد الله عليه السلام يخرق الحجب السبع . ولعل المراد بالحجب السبع هي الحاءات السبع من الرذائل التي تحجب النفس عن الاستضاءة بأنوار الحق ، وهي : ( الحقد ، الحسد ، الحرص ، الحيرة ، الحماقه ، الحيلة ، والحقارة ) ، فالسجود على التربة من عظيم التواضع والتوسل بأصفياء الحق ويمزّقها ويبدّلها بالحاءات السبع من الفضائل ، وهي : ( الحكمة ، الحزم ، الحلم ، الحنان ، الحصانة ، الحياء ، والحب ) . ويروي صاحب الوسائل عن الديلمي ، قال : كان الصادق عليه السلام لا يسجد الا على تربة الحسين عليه السلام تذللاً لله واستكانة اليه ، ولم تزل الأئمة من اولاده وأحفاده تحرك العواطف وتحفز الهمم وتوفر الدواعي الى السجود عليها ، حتى التزمت الشيعة الامامية بها الى هذا اليوم . والروايات في فضل تربة الامام الحسين عليه السلام كثيرة وليس طريقها من الشيعة فقط ؛ راجع كتاب الخصائص الكبرى / للسيوطي / طبع حيدر آباد سنة 1320 ه ـ ، في إخبار النبي صلى الله عليه وآله : مقتل الحسين عليه السلام ، فقد روى ما يناهز العشرين حديثاً عن أكابر الثقات من علماء السنّة ومشاهيرهم ، كالحاكم والبيهقي وابي نعيم . ملاحظة : ان الشيعة الامامية لا يقولون بوجوب السجود على التربة الحسينية بل يقولون ان السجود على الارض فريضة وعلى التربة الحسينية سنّة وفضيلة نتيجة عمل الأئمة عليهم السلام . |
||||||||
*-- *-- "أحـــــــن لك" .. والشعور يخونه التعبيــرلين آخر الليل اقوم اقلب اوراقـك..مو مثل اول اعزك .. " بـس غير " تدري اشكثر أكثر من الشوق لعناقـك..من قال لحظة ابعـادك ما لها تأثيـر أحس "روحي" تبي تطلع من ابعـادك. welcome to my msn space http://spaces.msn.com/o0fofo880o/ |
06-22-2006, 07:11 PM | #4 | |||||||||
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت وعليك توكلت، وأنت ربي، سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره، والحمدلله رب العالمين، تبارك الله أحسن الخالقين".
|
|||||||||
. |
07-01-2006, 09:59 PM | #5 | ||||||||
نور الولاية
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
يسلموووووووووو اخوي انت عمري
والف شكر لك faty على الاضافة الحلوة ويسلموووووووووو هناااااااا ع المرور |
||||||||
|
07-09-2006, 07:07 PM | #6 | |||||||||
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
نور الولاية .. شكرا لك و لتغطية هذا الموضوع المهم جدا
و شكرا للأخت فاتي للإضافه .. بصراحه الموضوع مهم كثير .. خصوصا و ان الكثيرون يعتقدون ان بسجودنا للتربه .. نعبد غير الله عز وجل .. تحياتي لكم |
|||||||||
|
07-23-2006, 12:26 PM | #7 | ||||||||
|
مشاركة: السجود على التربة الحسينية ودلالاتها
والتربة الحسينية إحدى صيغ التجذير للوهج الثوري والجهادي..
في حس الجماهير المسلمة، فالتعامل مع هذه التربة ليس.. تعاملا مع كتلة ترابية جامدة، وإنّما هو تعامل مع مزيج.. متحرك من مفاهيم الثورة وقيم الجهاد، ومضامين الشهادة، فمع كل ذرة من ذرات هذه التربة صرخة جهادية ونداء ثوري، ومفهوم استشهادي، لا يقوى الزمن بكل امتداده، ولا تقوى الأجهزة المتسلطة بكل امكاناتها أن تجمد تلك الدلالات، فالتربة الحسينية ثورة وجهاد وحركة واستشهاد. مشكور أختي همس الغلا على دي المجهود ،،، ويعطيك الف عافية إن شاء الله في انتظار جديدك ومجهودك في أمان لله |
||||||||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
التربة, الحسينية, السجود, على, ودلالاتها |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشعائر الحسينية مدرسة بناءة لنشر ثقافة التمسك بالكتاب والعترة | الوديعة | نفحآتـ إيمآنية | 1 | 01-27-2007 10:11 AM |
الساعة الآن 12:21 AM.
هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1