اللهم صل وسلم على سيدنا و نبينا محمد وآله وصحبه اجمعين


التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :

قريبا

العودة   منتديات تدلـل1 > منتديآت القسم الأسلآمي > نفحآتـ إيمآنية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-24-2007, 09:09 PM
الوديعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 502
تاريخ التسجيل : Apr 2006
فترة الأقامة : 6584 يوم
أخر زيارة : 08-06-2010
المشاركات : 1,874 [ + ]
عدد النقاط : 200
قوة الترشيح : الوديعة has a spectacular aura aboutالوديعة has a spectacular aura aboutالوديعة has a spectacular aura about
افتراضي القرآن الكريم في حديث أهل البيت (عليهم السلام)





في هذاالموضوع نحاول أن نوجّه أنظار القرّاء الكرام إلى مفهوم
أو فكرة معينة عن طريق التركيز عليها والتجميع الموضوعي
لما اُثر من نصوص كلمات المعصومين (عليهم السلام)
فيها لما تمتاز به تلك النصوص من رؤية واقعية صادقة وبيان شمولي بليغ يرتبط
بمعين القرآن الكريم الذي لا ينضب، تصديقاً لقولهم (عليهم السلام):
«شرِّقا وغرِّبا فلن تجدا علماً صحيحاً إلاّ شيئاً يخرج من عندنا أهل البيت».


حقيقة القرآن الكريم

عن الإمام الصادق (عليه السلام):
«لقد تجلّى اللهّ لخلقه في كلامه، ولكنّهم لا يُبصِرون»(1).


هداية القرآن الكريم

- عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله):
«وهو الدليل، يدلّ على خير سبيل»(2).

ـ وعنه (صلى الله عليه وآله):
«القرآن هدىً من الضلالة وتبيان من العمى واستقالة من العثرة»(3).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«أيـّها الناس، إنّه من استنصح الله وُفّق، ومن اتّخذ قوله دليلاً هُدي للتي هي أقوم»(4).

ـ وعن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام):
«... وقائدٌ إلى الرضوان اتباعه، ومؤدّ إلى النجاة أشياعه»(5).


إحاطة القرآن العظيم

ـ عن الإمام الصادق (عليه السلام):
«إن العزيز الجبّار أنزل عليكم كتابه وهو الصادق البارّ، فيه خبرُكم وخبرُ من قبلَكم
وخبرُ من بعدَكُم وخبر السماء والأرض،
ولو أتاكم من يُخبركم عن ذلك لتعجّبتُم»(6).

ـ وعنه (عليه السلام):
«إنّ الله أنزل في القرآن تبيان كل شيء، حتى واللهِ ما تَرَك شيئاً يحتاج العباد إليه إلاّ بيّنه للناس»(7).


تبيان القرآن العزيز

ـ عن الإمام علي (عليه السلام):
«... وتبياناً لا تهدم أركانه»(8).

ـ وعنه (عليه السلام):
«وعليكم بكتاب الله فإنّه الحبل المتين.. لا يَعوَجُّ فيُقام،ولا يزيغُ فيُستعتَب»(9).

ـ وعن الإمام السجاد (عليه السلام):
«... وميزان قسط لا يحيفُ عن الحقِ لسانُه، ونور هدىً لا يُطفأ عن الشاهدين بُرهانُه»(10).

ـ وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
«هو قول الله .. وهو الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه
ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد»(11).


القرآن لا بديل عنه

ـ عن الإمام علي (عليه السلام):
«واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنىً»(12).

ـ وعنه (عليه السلام):
«ومن طلب الهدى في غيره أضلّه الله»(13).

ـ وعنه (عليه السلام):
«وفيه ربيع القلب.. وما للقلب جلاءٌ غيره»(14).

ـ وعنه (عليه السلام):
«ولا تكشف الظلماتُ إلاّ به»(15).


للقرآن الكريم ظاهر أنيق وباطن عميق

ـ عن النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله):
«وله ظهر وبطن، فظاهره حُكم وباطنُه عِلمٌ».

ـ وعنه (صلى الله عليه وآله):
«ظاهره أنيق وباطنه عميق»(16). «لا تحصى عجائبُه ولا تبلى غرائبُه»(17).

- وعن الإمام الحسين (عليه السلام):
«كتاب الله ـ عز وجلّ ـ على أربعة أشياء: على العبارة والإشارة واللطائف والحقائق.
فالعبارة للعوام، والإشارة للخواص، واللطائف للأولياء والحقائق للأنبياء»(18).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«.. وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيونٌ لا ينضبها الماتِحون
ومناهل لا يغيضها الواردون»(19).


القرآن كتاب خالد

ـ عن الإمام الباقر (عليه السلام):
«ولو أنّ الآية إذا نزلت في قوم ثمّ مات أُولئك القوم ماتت الآية لما بقيَ من القرآن شيء،
ولكنّ القرآن يجري أوّله على آخره ما دامت السماوات والأرض»(20).

ـ وعن الإمام الرضا (عليه السلام):
«... هو حبل الله المتين.. وطريقته المُثلى.. لا يخلق على الأزمنة ولا يغثّ على الألسنة،
لأنّه لم يجعل لزمان دون زمان، بل جُعل دليل البرهان،
والحجّة على كلّ إنسان، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل
من حكيم حميد»(21).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«ثمّ أنزل عليه الكتاب نوراً لا تطفأ مصابيحه، وسراجاً لا يخبو توقّده..
وفرقاناً لا يخمد برهانه، وتبياناً لا تهدم أركانه...»(22).

ـ وعنه (عليه السلام): «ولا تخلقه كثرةُ الردّ وولوج السمع»(23).


عظمة القرآن وفضله

ـ عن النبي الأكرم محمّد (صلى الله عليه وآله):
«القرآن أفضل كل شيء دون الله، فمن وقّر القرآنَ فقد وقّر الله»(24).

ـ وعنه (صلى الله عليه وآله): «فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه»(25).

ـ وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
«الحافظ للقرآن العامل به مع السفرة الكرام البررة»(26).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«ليكن كلّ كلامِكُم ذكر الله وقراءة القرآن، فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)
سُئل: أيّ الأعمال أفضل عند الله؟
قال: قراءة القرآن وأنت تموت ولسانك رطب من ذكر الله»(27).

ـ وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
«من استمع حرفاً من كتاب الله من غير قراءة كتب الله له حسنة، ومحى عنه سيّئة، ورفع له درجة»(28).



ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«إقرأوا القرآن واستظهروه، فإنّ الله تعالى لا يعذّب قلباً وعى القرآن»(29).

ـ وعنه (عليه السلام):
«من استظهر القرآن وحفِظه وأحلّ حلاله وحرّم حرامه أدخله الله به الجنّة»(30).


كيف نقرأ القرآن العظيم؟

ـ عن الإمام الصادق (عليه السلام):
«إنّ القرآن نزل بالحُزن فاقرأوه بالحزن»(31).

ـ وعنه (عليه السلام):
«من قرأ القرآن ولم يخضع لله ولم يرقّ قلبه ولا يكتسي حزناً ووجلاً في سرّه
فقد استهان بعظيم شأن الله تعالى ... وقِف عند وعده ووعيده، وتفكّر
في أمثاله ومواعِظه، واحذر أن تقع من إقامتك حروفه في إضاعة حدوده»(32).


أهل البيت وتفسير القرآن الكريم

ـ عن النبي (صلى الله عليه وآله):
«من قال في القرآن بغير ما علم جاء يوم القيامة ملجماً بلجام من نار»(33).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«وعندَنا ـ أهل البيت ـ أبواب الحكم وضياء الأمر»(34).

ـ وعن سدير قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): جُعلتُ فداك ما أنتم؟ قال:
«نحن خزّان علم الله ونحن تراجمةُ وحي الله»(35).

ـ وعنه (عليه السلام): «إنّ مِن عِلمِ ما أُوتينا تفسير القرآن وأحكامه»(36).

ـ وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
«إنّا أهل بيت لم يزل الله يبعث منّا من يعلم كتابه من أوّله إلى آخره»(37).

القرآن كتاب شامل كامل

ـ عن الإمام علي (عليه السلام):
«ذلك القرآن فاستنطقوه، ولن ينطق، ولكن أخبركم عنه: ألا إنّ فيه علمَ ما يأتي،
والحديث عن الماضي، ودواء دائكم ونظم ما بينكم»(38).

ـ وعنه (عليه السلام):
«أم أنزل الله سبحانه ديناً تامّاً فقصّر الرسول (صلى الله عليه وآله) عن تبليغه وأدائه؟
واللّه سبحانه يقول: (ما فَرّطْنا في الكِتابِ مِنْ شَيء)وفيه تبيان لكلّ شيء»(39).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فعظّموا منه سبحانه ما عظّم من نفسه، فإنّه لم يُخفِ عنكم شيئاً من دينه،
ولم يترك شيئاً رضِيَه أو كرِهَه إلاّ وجَعل له حكماً بادياً،
وآيةً محكمةً تزجر عنه
أو تدعو إليه»(40).

القرآن شفاء

- عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله):
«إنّ هذا القرآن هو النور المبين ... والشفاء الاشفى»(41).

ـ وعن الإمام علي (عليه السلام):
«واستشفوا بنوره فإنّه شفاء لما في الصدور»(42).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فإنّ فيه شفاءً من أكبر الداء: وهو الكفر والنفاق والغيّ والضَلال»(43).

ـ وعنه (عليه السلام):
«وشفاءً لا تُخشى أسقامه... ودواءً ليس بعده داء»(44).

ـ وعنه (عليه السلام):
«وإن الله سبحانه لم يعظ أحداً بمثل هذا القرآن فإنّه حبلُ الله المتين وسببه الأمين»(45).

7
7
7
يتبع
7
7



 توقيع : الوديعة


استودعكم الله

رد مع اقتباس
قديم 02-24-2007, 09:34 PM   #2

الصورة الرمزية الوديعة

الوديعة غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 502
تاريخ التسجيل : Apr 2006
فترة الأقامة : 6584 يوم
أخر زيارة : 08-06-2010
المشاركات : 1,874 [ + ]
عدد النقاط : 200
قوة الترشيح : الوديعة has a spectacular aura aboutالوديعة has a spectacular aura aboutالوديعة has a spectacular aura about
افتراضي مشاركة: القرآن الكريم في حديث أهل البيت (عليهم السلام)




كيف ينبغي أن نتعامل مع القرآن الكريم

ـ عن الإمام علي (عليه السلام):
«وينطق بعضُه ببعض، ويشهد بعضه على بعض، ولا يختلف في الله،
ولا يُخالِفُ صاحبه عن الله»(46).

ـ وعنه (عليه السلام):
«واستدلّوه على ربّكم، واستنصحوه على أنفسِكُم، واتّهموا عليه آراءَكُم، واستغشّوا فيه أهواءَكم»(47).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فالقرآن حجّة الله على خلقه، أخذ عليه ميثاقهم، وارتهن عليه أنفُسَهم»(48).

ـ وعنه (عليه السلام):
«اللهَ اللهَ في القرآنِ، لا يسبقكُم بالعملِ به غيرُكُم»(49).

ـ وعنه (عليه السلام):
«وتمسّك بحبل القرآن واستنصحه، وأحِلَّ حلاله وحَرِّم حرامه»(50).

ـ وعنه (عليه السلام):
«إنّ الله سبحانه أنزل كتاباً هادياً بيّن فيه الخير والشرّ، فخذوا نهج الخير تهتدوا،
واصدِفوا عن سَمتِ الشر تَقصِدوا»(51).

ـ وعنه (عليه السلام):
«واردُد إلى الله ورسوله ما يُضلِعُك من الخطوبِ،
ويشتبه عليك من الأمور، فقد قال الله تعالى لقوم أحبَّ إرشادَهم:
(يا أيـّها الّذين آمَنُوا أطِيعُوا اللهَ وَأطيعُوا الرّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُم فَإنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيء فَرُدّوهُ إلى اللهِ والرّسول) فالردّ إلى الله: الأخذ بمحكم كتابه،
والردّ إلى الرسول: الآخذ بسنّته الجامعة غير المفرّقة»(52).


ـ وعنه (عليه السلام):
«وتعلّموا القرآن، فإنّه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنّه ربيع القلوب،
وأحسِنوا تلاوته فإنّه أحسن القصص»(53).

ـ وعنه (عليه السلام): في وصف المتقين:
«تالين لأجزاء القرآن يرتّلونها ترتيلاً، يحزّنون به أنفسَهم،
ويستثيرون به دواء دائهم، فإذا مرّوا بآية فيها تشويقٌ ركنوا إليها طمعاً،
وتطلّعت نفوسهم إليها شوقاً،
وظنّوا أنـّها نُصبَ أعينِهم، وإذا مرّوا بآية فيها تخويف أصغوا إليها مسامع قلوبِهم،
وظنوا أنّ زفير جهنّم وشهيقَها في أُصول آذانِهم»(54).


دور الرسول وأهل بيته في تفسير القرآن والعمل به

ـ عن الإمام علي (عليه السلام):
«واقتدوا بهدي نبيّكم فإنّه أفضل الهَدْي، واستنّوا بسنّته فإنّها أهدى السُنَن»(55).

ـ وعنه (عليه السلام):
«بهم عُلِمَ الكتاب وبه علِموا، وبهم قام الكتاب وبِهِ قاموا»(56).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فهم موضعُ سرّهِ، ولجأ أمرِه، وعيبةُ علمِهِ وموئلُ حكمِه وكهوف كُتُبِه»(57).

ـ وعنه (عليه السلام):
«عقلوا الدين عقلَ وِعاية ورِعاية، لا عقلَ سماع ورِواية»(58).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فيهم كرائمُ القرآن وهم كنوزُ الرحمان»(59).

ـ وعنه (عليه السلام):
«ولن تأخذوا بميثاقِ الكتابِ حتى تعرفوا الذي نَقَضَه،
ولنْ تمسكوا به حتى تعرفوا الذي نَبَذَه، فالتمسوا ذلك من عندِ أهلِه،
فإنّهم عَيشُ العِلم وموتُ الجهلِ»(60).

ـ وعنه (عليه السلام):
«فيا عَجَباً وما لي لا أعجب من خطأ هذه الفِرَق على اختلافِ حُججِها في دينها؟
لا يقتصّون أثر نبيّ ولا يقتدون بعمل وصيّ .. مفزعهم في المعضلات إلى أنفسِهم،
وتعويلهم في المهمّات على آرائهم، كأنّ كلّ امرئ منهم إمام نفسه»(61).


ـ وعنه (عليه السلام):
في وصف المهدي (عليه السلام): «ويعطف الرأيَ على القرآنِ إذا عطفوا القرآنَ على الرأي»(62).

ـ وقال (عليه السلام) عن نفسه:
«و إنّ الكتابَ لمعي، ما فارقتُه مذ صحبتُه»(63).

ـ وعنه (عليه السلام):
«ولقد بلغني أنـّكم تقولون: عليٌّ يكذب، قاتلكم الله تعالى!فعلى من أكذِب؟ أعلى الله؟
فأنا أوّل من آمن به، أم على نبيّه؟ فأنا أوّل من صَدّقه. كلاّ والله،
لكنّها لهجةٌ غبتم عنها ولم تكونوا من أهلها»(64).

ـ وعنه (عليه السلام):
«بل اندمجتُ على مكنونِ علم لو بُحتُ به لاضطربتم اضطراب الارشية في الطوى البعيدة»(65).


ـ وعنه (عليه السلام):
«ها إنّ ها هنا لعِلماً جمّاً (وأشار بيده إلى صدره) لو أصبتُ له حمَلَة !
بَلى أصبتُ لقِناً غير مأمون عليه، مستعملاً آلة الدين للدنيا،
ومستظهِراً بنعمِ اللّهِ على عباده وبحججه على أوليائه،
أو منقاداً لحملة الحق لا بصيرة له في أحنائه، ينقدح الشكّ في قلبه
لأوّل عارض من شُبهة. ألا لا ذا ولا ذاك. أو منهوماً باللّذةِ سَلسَ القياد للشّهوة،
أو مغرماً بالجمعِ والادّخار، ليسا من رعاةِ الدين في شيء أقربُ شيء شَبَهاً
بهما الأنعام السائمة، كذلك يموتُ العلمُ بموتِ حامليه»(66).



الهوامش:

1- بحار الأنوار: 92 : 107.

2- تفسير العيّاشي 1 : 2.

3- تفسير العياشي 1 : 5.

4- نهج البلاغة، الخطبة: 147.

5- علل الشرائع: 248.

6- الكافي 2 : 599.

7- بحار الأنوار 92 : 81.

8- نهج البلاغة، الخطبة: 198.

9- نهج البلاغة، الخطبة: 156.

10- الصحيفة السجادية، الدعاء: 42.

11- أمالي الصدوق: 326، بحار الأنوار 92 : 117.

12- نهج البلاغة، الخطبة: 176.

13- بحار الأنوار 92 : 32.

14- نهج البلاغة، الخطبة: 176.

15- نهج البلاغة، الخطبة: 18، والخطبة: 152.

16- تفسير العياشي 1 : 3.

17- الكافي 2 : 599.

18- بحار الأنوار 92: 20.

19- نهج البلاغة، الخطبة: 198.

20- تفسير العياشي 1 : 10.

21- عيون أخبار الرضا 2 : 130.

22- نهج البلاغة، الخطبة: 198.

23- المصدر، الخطبة: 156.

24- بحار الأنوار 92 : 19.

25- المصدر نفسه.

26- أمالي الصدوق: 53.

27- بحار الأنوار 92 : 19.

28- عدّة الداعي: 270.

29- بحار الأنوار 92 : 19 ـ 20.

30- المصدر.

31- وسائل الشيعة 4 : 857.

32- بحار الأنوار 85 : 43.

33- المصدر 92 : 112.

34- نهج البلاغة، الخطبة: 120.

35- الكافي 1 : 192.

36- المصدر 1 : 229.

37- بحار الأنوار 2 : 178.

38- نهج البلاغة، الخطبة: 158.

39- المصدر، الخطبة: 18.

40- المصدر، الخطبة: 183.

41- بحار الأنوار 92 : 31.

42- نهج البلاغة، الخطبة: 110.

43- المصدر، الخطبة: 176.

44- المصدر، الخطبة: 198.

45- المصدر، الخطبة: 176.

46- المصدر، الخطبة: 133.

47- نهج البلاغة، الخطبة: 176.

48- المصدر، الخطبة: 183.

49- المصدر، الخطبة: 47.

50- المصدر، الخطبة: 69.

51- المصدر، الخطبة: 167.

52- المصدر، الخطبة: 53.

53- المصدر، الخطبة: 110.

54- المصدر، الخطبة: 193.

55- نهج البلاغة، الخطبة: 110.

56- المصدر، القول: 432.

57- المصدر، الخطبة: 2.

58- المصدر، الخطبة: 239.

59- المصدر، الخطبة: 154.

60- المصدر، الخطبة: 147.

61- المصدر، الخطبة: 88.

62- نهج البلاغة، الخطبة: 138.

63- المصدر، الخطبة: 50.

64- المصدر، الخطبة: 71.

65- المصدر، الخطبة: 5.

66- المصدر، الحكمة: 147.
 
 توقيع : الوديعة


استودعكم الله



رد مع اقتباس
قديم 02-27-2007, 11:53 AM   #3

الصورة الرمزية عيــون باكيــة

عيــون باكيــة غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 69
تاريخ التسجيل : Jan 2005
فترة الأقامة : 7052 يوم
أخر زيارة : 05-01-2022
العمر : 43
المشاركات : 34,757 [ + ]
عدد النقاط : 2400
قوة الترشيح : عيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond reputeعيــون باكيــة has a reputation beyond repute
افتراضي مشاركة: القرآن الكريم في حديث أهل البيت (عليهم السلام)




فوائد كبيره لبيان معاني خفيه عن القران الكريم عن طريق اهل البيت عليهم السلام

تشكرين اختي الوديعه و جزاك الله كل خير *--
 
 توقيع : عيــون باكيــة



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مهم, البحث, السلام, القرآن, الكريم, حديث, عليهم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث اهل البيت عليهم السلام زينب نفحآتـ إيمآنية 2 09-15-2017 08:58 PM
مجموعة من الروايات عن أهل البيت (عليهم السلام) الواردة في فضل قراءة القرآن الكريم همسة وفا نفحآتـ إيمآنية 1 02-16-2017 10:30 PM
من أقوال أهل البيت عليهم السلام antaumry نفحآتـ إيمآنية 4 08-11-2012 09:57 AM
شهر رمضان في كلمات اهل البيت عليهم السلام همس الغلا نفحآتـ إيمآنية 9 09-18-2007 04:11 AM
البيت الذي يقرأ فيه القرآن الكريم antaumry نفحآتـ إيمآنية 4 06-05-2006 12:01 PM


الساعة الآن 05:25 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1