احبه جداً
لا اعرف كيف الطريق
لهذا الخيال
لهذا الرقيق
الذي بين نبضي
نقش
وأوشم
عطره
وقبله قبله
أذابته موتاً
وللموت مال
أنت عمري
ها هو حرفك يحتضن الحنين
ويعاانق بدفء قلوب
تهوى آنات العااشقين
فتترتعش وتنبض وتغرق
بين هماستك الماسية
دمت شفيف الحس مورق النبض
كم راق لي ما قرأت هُنا
سلم القلب والقلم
تقبل خربشات قلمي البسيطة
ودي وإحترامي