ترى بوابات الزمن أقرب لل�*قيقة أم الخيال

هل توجد مناطق على الأرض يتوقف فيها الزمن أو يعود إلى الخلف!؟
– هل توجد بؤر مسكونة يدخل منها الجان ومخلوقات العوالم الأخرى!؟
– وهل تعمل هذه البؤر كبوابات تنقل الأشياء إلى عوالم بعيدة وأزمنة مختلفة!؟

هذه التساؤلات قد تبدو غريبة ولكنها ممكنة من النا�*ية النظرية والفيزيائية.. ففي الكون مثلاً توجد ثقوب سوداء مظلمة تتمتع بقوة جذب هائلة تبلغ �*د إ�*داث خلل في الزمان والمكان وتنقل الأجسام إلى عوالم جديدة ومختلفة تماماً!!
أما على الأرض فلا يكاد تراث الشعوب يخلو من مواقع مسكونة يدخل منها الجان والأشبا�* والمخلوقات الغريبة. وهذه المواقع تعمل كبوابات زمنية ومكانية من يدخلها (أو يؤخذ إليها عنوة) يختفي فيها إلى الأبد!

و�*سب علمي كان الفراعنة أول من سجل وجود بوابات كهذه على أوراق البردي، فقد ت�*دثوا عن بوابات �*قيقية تنقل الناس إلى كواكب بعيدة وعوالم مختلفة خارج الأرض. وجاء في إ�*داها أن كبير الكهنة «رع» كان يصعد ويهبط إلى السماء من خلال دائرة معدنية غريبة أطلق عليها اسم بوابة النجوم (وهي التسمية المعتمدة �*تى اليوم في كتب وأفلام الخيال العلمي)!!

أما في عصرنا ال�*اضر فهناك �*وادث كثيرة عاد فيها الزمن إلى الخلف. فهناك أكثر من �*ادثة ادعى فيها الشهود أنهم فقدوا عدة أيام من �*ياتهم بعد رؤيتهم لطبق طائر أو اختطافهم من قبل مخلوقات غريبة. ففي عام 1976م مثلاً دخلت طائرة يابانية في غيمة غريبة كان يفترض ان تخرج منها بعد وقت قصير. إلاّ ان كل شيء داخلها أصب�* ساكناً وبدا وكأن الطائرة ا�*تجزت داخل الغيمة إلى الأبد.

ولكن بعد ثلاث ساعات خرجت الطائرة فجأة وعاد كل شيء لطبيعته �*تى نهاية الر�*لة. و�*ين �*طت في مطار سياتل اكتشف الركاب أنهم وصلوا متأخرين بثلاث ساعات كاملة وأن الزمن �*ولهم توقف بطريقة غير مفهومة إلى الآن!

.. وفي يناير عام 1996م زارت بعثة بريطانية القطب الشمالي لدراسة المتغيرات المناخية فوقه. وكان من أعمال البعثة اطلاق بألوان ي�*مل أجهزة قياس فوق النقطة المتعامدة مع م�*ور الأرض. وكان يتم إنزال البالون كل ثلاثة أيام – بواسطة كبل طويل – لقراءة المعطيات المسجلة فيه. وفي المرة الأولى لا�*ظ العلماء ان أجهزة القياس تغيرت وعادت إلى يناير 1965م. و�*ينها افترض رئيس البعثة (ماريان ماكلين) انه مجرد خطأ فني فتجاهل القياسات كلها وأطلق البالون مرة أخرى. ولكن في كل مرة كان البالون يعود بتواريخ قديمة تراو�*ت بين عامي 1887م و1991م.. والغريب ان هذا التراجع لا ي�*دث �*ين يطلق البالون فوق مناطق أخرى لا تتعامد مع م�*ور الأرض. ورغم أن أعضاء البعثة لم ي�*اولوا تفسير الظاهرة، إلاّ ان المت�*مسين لفكرة (البوابات الزمنية) أعلنوا وجودها بشكل طبيعي فوق النقطة التي أطلق منها البالون – فوق م�*ور الأرض الشمالي!!
.. أما في روسيا فكان ستالين نفسه يؤمن بوجود بوابات زمنية كهذه فأمر عام 1952م بإنشاء معهد خاص للب�*ث في إمكانية ت�*قيقها. و�*ينها أنيطت أعمال المعهد بعالم فيزياء مشهور يدعى كيركاتوف شينكوف قتل – مع تسعة با�*ثين – في انفجار ضخم دمر المعهد برمته عام 1961م.. ويومها قبل ان الانفجار نجم عن عطل في معجل نووي صنع (كبوابة زمنية) تنقل الآخرين إلى عوالم مختلفة. وبقي المعهد مغلقاً �*تى افتت�* مجدداً عام 1987م ت�*ت إشراف المخابرات الروسية في جزيرة انجو الشمالية. ولكنه دمر مجدداً في انفجار ضخم في الثلاثين من أغسطس 1989م لنفس السبب – وما زال مغلقاً إلى اليوم!!

( على أي �*ال قد لا ينج�* الإنسان في عكس الزمن أو صنع بوابات تنقله إلى العوالم الأخرى )

هناااااا

هل توجد مناطق على الأرض يتوقف فيها الزمن أو يعود إلى الخلف!؟
– هل توجد بؤر مسكونة يدخل منها الجان ومخلوقات العوالم الأخرى!؟
– وهل تعمل هذه البؤر كبوابات تنقل الأشياء إلى عوالم بعيدة وأزمنة مختلفة!؟

هالأسئلة أو التساؤلات الثلاثة

أشوف جوابها نعم وبكل تأكيد

يعني مو بس ال�*وادث تؤكد هالشي

الله قادر على كل شي

�*تى لو إنها أشياء خارقة للعادة ويستعصي تصديقها عقليا ومنطقيا

يعطيج ألف عافية هناا

ينقل لقسم العلم والمعرفة

ثنكيو